قبل الجائحة، لم يمر يوم دون أن يكون هناك حفلة موسيقية عربية في برلين. أو عازف عربي، تصدح أنغامه ضمن جوقة مشتركة مع عازفين من ثقافات أخرى. الآن الوضع تغير، إذ تركت الجائحة أثراً كبيراً على تنظيم الحفلات الموسيقية، والنشاطات الثقافية. لكن مع تخفيف الإجراءات سيكون الأمر أكثر متعة للمهتمين بالموسيقى العربية. حيث ستتوفر فرصة ليس لسماع الموسيقى العربية وحسب، بل لتعلمها أيضاً